يطرق الأمل باب عقلي وتداهم خاطري انتعاشة قوية كلما أتذكر الأحوال التي تعيشها الصحف والمؤسسات الصحفية الخاصة التي تشهد واقعاً مادياً متراجعاً في الفترات الأخيرة وتحتاج إلى دعم قوي من نقابة الصحفيين ومؤسسات الدولة، ولكن تبقى غرفة الصحف الخاصة والمشروع الذي تقدمت به الكلمة مؤخراً إلى النقيب الدكتور ضياء رشوان الأمل الأول وليس الأخير بإذن الله لإنقاذ أحوال واستمرار المسيرة.